عيناكى ...
أم جنون القوافى
من يشدنى للموت
ام انه صوت حرف متألم
فى قيود الصمت ...
الآن كفنينى بأهداب عينيكى
واشربينى كأسا من الاحلام ربما
يسيل النيل خمرا على شفتيك
فأنا يا بلادى قصيدة تلاشت
على خطوط كفيكى
وانا المجذوب قهرا
عند اعتاب نهديكى
فكيف تلقينى من السحاب ارضا
وتحتضنين اللصوص عهرا
بليل عينيكى
انتى من يشدنى للموت
لا بل انه حلم العاشقين لديكى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق